الخميس، 6 أغسطس 2009


كتير كلنا بنحاسب نفسنا ونقلها انتي اتغيرتي مبقتيش انتي بتاعت زمان ونلومها
لا لا لا انتي اتغيرتى انتي مش عجباني
فتقولك :انا مش بايدى
فحتقولها :ليه يعني انتي زي ما انتي ايه يعني اللي يغيرك كبرتى بس وهو لازم لما تكبري تتغيري؟؟
تقولك : ما انت لما تكبر بتقابل ناس وبتعدي عليك مواقف وخبرات وفي منها كتير بيجرحني فبقرر اني اخد موقف
تقولها :طب ما تخزني المواقف وبس
تقولك : منا بتعلم منها ولما بتعلم بقسى اكتر
تقولها : انا مش حابك كده قاسيه
تقولكك وانا مش حاببني كده انك ضعيف
تقولها :انا ضعيف؟؟
تقولك :اه لما تشوفني بتجرح وتسكت يبقي انت ضعيف
تقولها:انا مش ساكت علي طول ......
بتقولك :بس انا بتجرح
تقولها :احسن ما تجرح
تقولك:شوفت يعني انا مش هماك اهم حاجه انك متجرحش
تقولها:شوفتي يبقي انا كده قوي......... سهل اوي انك تجرح حد وسهل انك تتجرح بس صعب انك تحافظ انك متجرحش حد

الأربعاء، 13 مايو 2009


احلى الاوقات
و الدنيا ريشه في هوا
في حياه كل واحد فينا حته من الفيلم والاغنيه بتعبر عنه
بحبهم:)

الأحد، 3 مايو 2009


طايره برجوعنا تانى صحاب احنا مفترقناش اجساد
بالعكس كنا بنشوف بعض كتير بس مكنش في وقت لارواحنا تتلاقى تاني
فرحانه وحاسه بالامان افتقدتك كتير اوي
ومش حسيبك تانى تسيبينى
خايفه نتوهه من بعض تانى بس مش حسيب الاحساس ده يطفى فرحتى برجوعى ليكى ورجوعك ليا
ربنا يخليكى لياااا

السبت، 4 أبريل 2009



التليفون بيرن وهي نايمه


تقوم تدور عليه جمبها.....لا
تحت المخده .....لا
في اخر السرير تمسكه وهي مفتحه عين وقافله التانيه
ترد وصوتها بيصارع عشان يطلع عباره عن حروف
هى:السلام عليكم
هو:وعليكم السلام
هى وقلبها بيدق:ازيك؟
هو : الحمد لله انتي عامله ايه؟
هى مش مصدقه بعد طول غياب:انا الحمد لله كويسه
هو:بابا هنا ولا سافر؟
هي (بتحاول تفهم) : بابايا؟
هو: ايوه
هي :اه بابا هنا لسه مسافرش
هو:طب انا عايز اكلم باباعشان حنجلكم انهارده شويه
هي بتحاول تفوق نفسها وتقول ان ده حلم
بس لسه سامعه صوته في ودنها
بعد كده سمعت >>>>>>>
اللـــــــــــــــــــه اكبر اللــــــــــــــــه اكبر
اشهـــــــــــــد ان لااا اللـــــــــــه الا اللــــــــــه
اشهـــــــــــــد ان محمد رسول اللــــــــــــــه............
الصلاة خير من النـــــــــــــــــــــــــــــوم
صحت بتردد الأذان
مبتسمعه سمعت صوته مسمعتهوش من زمان
بتدور علي الموبايل
جمبها......لا
تحت المخده .....لا
في اخر السرير
مسكته وهي بتتمني ان المكالمه تكون حقيقه
يارب الاقي الرقم في الرسيفد
بس ده كان حلم وراح:(

الأحد، 22 مارس 2009







لا تقول الواقع لانه لا يوجد واقع .. يوجد ادراك للواقع ..
فإدراكك للواقع ليس واقعاً لانه يتغير عندما نقوم بجمع معلومات .

القصة ---
حين وقفت المعلمة أمام الصف الخامس في أول يوم تستأنف فيه الدراسة، وألقت على مسامع التلاميذ جملة لطيفة تجاملهم بها، نظرت لتلاميذها وقالت لهم: إنني أحبكم جميعاً، هكذا كما يفعل جميع المعلمين والمعلمات، ولكنها كانت تستثني في نفسها تلميذاً يجلس في الصف الأمامي، يدعى تيدي ستودارد.
لقد راقبت السيدة تومسون الطفل تيدي خلال العام السابق، ولاحظت أنه لا يلعب مع بقية الأطفال، وأن ملابسه دائماً متسخة، وأنه دائماً يحتاج إلى حمام، بالإضافة إلى أنه يبدو شخصاً غير مبهج، وقد بلغ الأمر أن السيدة تومسون كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر عريض الخط، وتضع عليها علامات x بخط عريض، وبعد ذلك تكتب عبارة "راسب" في أعلى تلك الأوراق.
وفي المدرسة التي كانت تعمل فيها السيدة تومسون، كان يطلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ، فكانت تضع سجل الدرجات الخاص بتيدي في النهاية. وبينما كانت تراجع ملفه فوجئت بشيء ما!!
لقد كتب معلم تيدي في الصف الأول الابتدائي ما يلي: "تيدي طفل ذكي ويتمتع بروح مرحة. إنه يؤدي عمله بعناية واهتمام، وبطريقة منظمة، كما أنه يتمتع بدماثة الأخلاق".
وكتب عنه معلمه في الصف الثاني: "تيدي تلميذ نجيب، ومحبوب لدى زملائه في الصف، ولكنه منزعج وقلق بسبب إصابة والدته بمرض عضال، مما جعل الحياة في المنزل تسودها المعاناة والمشقة والتعب".
أما معله في الصف الثالث فقد كتب عنه: "لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه.. لقد حاول الاجتهاد، وبذل أقصى ما يملك من جهود، ولكن والده لم يكن مهتماً، وإن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات".
بينما كتب عنه معلمه في الصف الرابع: "تيدي تلميذ منطو على نفسه، ولا يبدي الكثير من الرغبة في الدراسة، وليس لديه الكثير من الأصدقاء، وفي بعض الأحيان ينام أثناء الدرس".
وهنا أدركت السيدة تومسون المشكلة، فشعرت بالخجل والاستحياء من نفسها على ما بدر منها، وقد تأزم موقفها إلى الأسوأ عندما أحضر لها تلاميذها هدايا عيد الميلاد ملفوفة في أشرطة جميلة وورق براق، ما عدا تيدي. فقد كانت الهدية التي تقدم بها لها في ذلك اليوم ملفوفة بسماجة وعدم انتظام، في ورق داكن اللون، مأخوذ من كيس من الأكياس التي توضع فيها الأغراض من بقالة، وقد تألمت السيدة تومسون وهي تفتح هدية تيدي، وانفجر بعض التلاميذ بالضحك عندما وجدت فيها عقداً مؤلفاً من ماسات مزيفة ناقصة الأحجار، وقارورة عطر ليس فيها إلا الربع فقط.. ولكن سرعان ما كف أولئك التلاميذ عن الضحك عندما عبَّرت السيدة تومسون عن إعجابها الشديد بجمال ذلك العقد ثم لبسته على عنقها ووضعت قطرات من العطر على معصمها. ولم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله في ذلك اليوم. بل انتظر قليلاً من الوقت ليقابل السيدة تومسون ويقول لها: إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي! !
وعندما غادر التلاميذ المدرسة، انفجرت السيدة تومسون في البكاء لمدة ساعة على الأقل، لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها، ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة!، ومنذ ذلك اليوم توقفت عن تدريس القراءة، والكتابة، والحساب، وبدأت بتدريس الأطفال المواد كافة "معلمة فصل"، وقد أولت السيدة تومسون اهتماماً خاصاً لتيدي، وحينما بدأت التركيز عليه بدأ عقله يستعيد نشاطه، وكلما شجعته كانت استجابته أسرع، وبنهاية السنة الدراسية، أصبح تيدي من أكثر التلاميذ تميزاً في الفصل، وأبرزهم ذكاء، وأصبح أحد التلايمذ المدللين عندها.
وبعد مضي عام وجدت السيدة تومسون مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي، يقول لها فيها: "إنها أفضل معلمة قابلها في حياته".
مضت ست سنوات دون أن تتلقى أي مذكرة أخرى منه. ثم بعد ذلك كتب لها أنه أكمل المرحلة الثانوية، وأحرز المرتبة الثالثة في فصله، وأنها حتى الآن مازالت تحتل مكانة أفضل معلمة قابلها طيلة حياته.
وبعد انقضاء أربع سنوات على ذلك، تلقت خطاباً آخر منه يقول لها فيه: "إن الأشياء أصبحت صعبة، وإنه مقيم في الكلية لا يبرحها، وإنه سوف يتخرج قريباً من الجامعة بدرجة الشرف الأولى، وأكد لها كذلك في هذه الرسالة أنها أفضل وأحب معلمة عنده حتى الآن".
وبعد أربع سنوات أخرى، تلقت خطاباً آخر منه، وفي هذه المرة أوضح لها أنه بعد أن حصل على درجة البكالوريوس، قرر أن يتقدم قليلاً في الدراسة، وأكد لها مرة أخرى أنها أفضل وأحب معلمة قابلته طوال حياته، ولكن هذه المرة كان اسمه طويلاً بعض الشيء، دكتور ثيودور إف. ستودارد!!
لم تتوقف القصة عند هذا الحد، لقد جاءها خطاب آخر منه في ذلك الربيع، يقول فيه: "إنه قابل فتاة، وأنه سوف يتزوجها، وكما سبق أن أخبرها بأن والده قد توفي قبل عامين، وطلب منها أن تأتي لتجلس مكان والدته في حفل زواجه، وقد وافقت السيدة تومسون على ذلك"، والعجيب في الأمر أنها كانت ترتدي العقد نفسه الذي أهداه لها في عيد الميلاد منذ سنوات طويلة مضت، والذي كانت إحدى أحجاره ناقصة، والأكثر من ذلك أنه تأكد من تعطّرها بالعطر نفسه الذي ذَكّرهُ بأمه في آخر عيد ميلاد!!
واحتضن كل منهما الآخر، وهمس (دكتور ستودارد) في أذن السيدة تومسون قائلاً لها، أشكرك على ثقتك فيّ، وأشكرك أجزل الشكر على أن جعلتيني أشعر بأنني مهم، وأنني يمكن أن أكون مبرزاً ومتميزاً.
فردت عليه السيدة تومسون والدموع تملأ عينيها: أنت مخطئ، لقد كنت أنت من علمني كيف أكون معلمة مبرزة ومتميزة، لم أكن أعرف كيف أعلِّم، حتى قابلتك.
(وللعلم تيدي ستودارد هو الطبيب الشهير الذي لديه جناح باسم مركز "ستودارد" لعلاج السرطان في مستشفى ميثوددست في ديس مونتيس ولاية أيوا بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعد من أفضل مراكز العلاج ليس في الولاية نفسها وإنما على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية) انتهت القصة.

لا تنتظر الوقت المناسب ...
لانه لا يوجد وقت مناسب ..
قم بعمل ما تؤمن به .

الجمعة، 20 فبراير 2009



احساس حلو اوي لما تلاقي حد بيحبك وانت بتبادله نفس الشعور
احساس بالذنب اوي لما تلاقي حد بيحبك وانت مش بتبادله نفس الشعور

الأربعاء، 18 فبراير 2009

بكار ابو كف رقيق وصغير


بكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار
بكار بكــــــــــــــــــــــار
من صغره وصغر سنه عارف معني انه من قلبه وروحه مصري والنيل جواه بيسري تاريخ ارضه وبلاده بيجري جوه دمه من قلبه وروحه مصري والنيل جواه بيسري
اصحابه كتير كتير قده وقدهم طابور الصبح تضرب اجراس وتلمهم
وموسيقي نشيد بلادي بتجري في دمهم
تمرين اول وتاني وسؤال في عنينا تاني يا بلادي انا امتي حكبر واطول النخل واكبر
واقطف من ورد توشكي واعملك ورد مرمر

الخميس، 5 فبراير 2009


ندوه للداعيه مصطفي حسني بالاسكندريه
يوم السبت الموافق 7 فبراير
من الساعة الرابعة وحتى الساعه السادسة مساءا في قاعة نقابة المهندسين الكائنة بأول شارع بورسعيد بالشاطبي أمام مدرسة سان مارك
في القاعة الكبرى

أما بالنسبة لأعضاء نادي سموحه فسيكون الدرس في النادي في قاعة ملاعب التنس عقب صلاة العشاء


ويلاحظ
====
الندوة
عامة وبدون حجر ومجانية

الأربعاء، 28 يناير 2009

قصه بحبها الاب والابن والمسمار


كان الفتي سريع الغضب، حاد الانفعالات، لا يستطيع السيطرة علي أعصابه، وفي غضبه يتفوه بكلمات جارحة، فأعطاه والده كيسا به مجموعة من المسامير، وأوصاه أن يدق مسمار من هذه المسامير في سور الحديقة التي بالمنزل في كل مرة يغضب فيها ولا يستطيع السيطرة علي أعصابه.


في اليوم الأول دق الفتي 37 مسمارا في السور . لكن مع مرور الوقت، كان عدد المسامير يقل، فقد اكتشف الصبي أن السيطرة علي انفعالاته أسهل كثيرا من دق المسمار في السور.. وكذلك بدأ يفكر جيداً قبل أن يخطيء حيث ربط بين هذا الموضوع وذاك.. إلي أن جاء يوم.... لم يدق الفتي فيه أي مسمار لأنه نجح أخيرا في السيطرة علي أعصابه طوال اليوم وأن لا يغضب علي الإطلاق.


وسرعان ما أخبر والده بهذا الأمر، فما كان من الأب إلا أن اقترح عليه اقتراحا آخر وهو: أن يخلع مسمارا من المسامير التي دقها في كل مرة ينجح فيها في السيطرة علي أعصابه ولا يغضب مرت الأيام ونجح الابن في أن ينزع جميع المسامير التي كان قد دقها من قبل في السور. فقد استطاع فعلا أن يجتاز التدريب ويسيطر علي نفسه ويحفظها بدون غضب..


وبسرعة أخبر أباه بالنجاح في التدريب، وبأن جميع المسامير قد تم نزعها ولم يبق منها مسمارا واحدا في السور. فرح الأب بما فعله الابن، وأخذه من يده وذهب به إلي السور وقال له: "فعلا يا ابني أنت عملت عملا عظيما يستحق التقدير". لكن أنظر إلي السور جيدا، وإلي كل هذه الثقوب التي أحدثتها المسامير فيه. لقد شوهت منظره ولن يعود السور علي نفس المنظر الذي كان عليه من قبل بنفس الطريقة.. فعندما تغضب وتتفوه بكلمات صعبة فانك تترك جرحا في نفوس الآخرين؛ تماما كمن يدق مسمارا في السور. ربما تعتذر لهم كما تنزع المسمار من السور، لكنك ستترك جرحا في نفوسهم. ''فالجراح التي تسببها كلماتنا اللاذعة تماما مثل الثقوب التي تحدثها المسامير في السور".

السبت، 24 يناير 2009


انا عايزه اله الزمن بجد
وعيزاها ترجعلي جيبتي الجديده زي ما هي تاني كانت من 5 ساعات جيبه طويله وحلوه ومش مشكله انا موافقه خلاص اني البسها عليها بلارينا بكعب موافقه ومش عايزه اقصرها خلاااااص
بس ترجع الجيبه زي ما كاااااانت لسه ملبستهااااش والتيكت لسه عليهاااا
انا زعلاااااااااانه وعايزه اله الزمن

الثلاثاء، 20 يناير 2009

حوار كان مع النفس


وقفت امامه وانا في ذهول و ضياع نعم هو من قال لي هذه الكلمات الحنونه نعم وها هو الان يقف امامي بكل شفافيه اخري ليعترف لي ويقول انت احسن صديقاتي
كنت دائما ابحث عن اي طريقه لدخول في تفاصيل ما حدث ولكنه بزكاء وخفه ظل يستطيع ان يخرجني من هذا الطريق كنت ابحث في عينيه عن ما حدث لي بداخله ???
هل كنت في داخله اصلا ام هذا وهم انا نسجته من وحي خيالي ولكني لم اعتبره في بادئ الامر الا صديقا فعلا رغم ما بدي لي من معاملات مختلفه مع باقي الزميلات وعلي الرغم من ملاحظه صديقاتي لهذه المعاملة.
الان من حين لاخر اشعر هذا الشعور نعم انتهي نعم دفنته نعم استطيع نسيانه لكنه بجانبي بداخلي. ولكنه ليس بداخلي لكي يدفعني للامام او يكون لي دافع لكنه بداخلي ينقصني يقللني يميتني وانا علي قيد الحياه احاول ان احيا حياه طبيعيه لا ينقصني شئ ولكن لا استطيع مقاومه هذا الشعور الهدام وانهار مره اخري .احاول جمعي مره اخري واعاده الثقه بنفسي ولكن لا استطيع فهو امامي لا استطيع لماذا لا استطيع؟ كيف هو استطاع اذن هل لي ان اسأله كيف دمرني اقصد كيف نساني اقصد كيف استطاع ان يدخل ساكن اخر قلبه بين يوم وليله هل لي من حق ان اساله عن كيفيه نسياني بما املك من حق الصداقة ؟؟؟
كيف افكر هذا التفكير؟؟
لقد اصبح انسانا مرتبطا الان لماذا اضعه في حيره؟؟؟
لماذا اقوم باعادته لايام ليست ايامه؟؟
الان هي ايامي فقط مازلت اعيش هذه الايام نعم او اعيش علي هذه الايام من ذكريات واحلام.....

السبت، 10 يناير 2009

طالبه سنه رابعه



امتحنت اول ماده يوم 8-1-2009
الامتحان كان حلو بس طووووووووويل
دخلت اللجنه ومسكت ورقه الاسئلة
بسم الله الرحمن الرحيم
رب اشرح لي صدري ويسر لي امري واحل العقده من لساني يفقه قولي "
"ما سهل الا ما جعلته سهل وانت تجعل الصعب ان شئت سهل
بدأت احل والمسئلة ماشيه حلو الحمد لله
وانالما احس اني بحل حلو يبتدي خطي يكبر ويكبر ويكبر لحد ما يعفصنا كلنا
وبعد ما خطي اخد راحته وبدات اكمل وبكل ثقه خلصت اول سؤال وبقلب الورقة عشان احل السؤال التاني
تاتاتااااا
فاضل ورقه واااااحده في كراسه الاجابة
ونظرا اني طالبه في السنه الرابعة فقلت لازم لازم اطالب بحقي في الزيادة من الورق
وقد كان نديت علي المراقب وتوسمت فيه المساعدة
(لو سمحت انا لسه فاضلي سؤالين وكل واحد في 1-2-3وفاضلي ورقه وش وظهر ومش حيكفووو (ده انا
(زنقي ومتسيبيش سطر واكتبي علي الغلاف من بره (ده هو
لاااا مينففعش (اناااا)ا
محدش حيجبلك ورق اعملي زي ما بقولك (هو
ونظرا لان ضاع بعض من الوقت في المباحثات بيني وما بينه
نفذت ما امرني بيه عمو المراقب غصب واقتدار
وبعد شويه رحت لقيت واحد قاعد يزعق مع المراقب ويقوله :ازااااااااي؟
انا طالب سنه رابعه ويبقي معايا 4 ورقات بس احل فيهم وقالهم: لا ممكن ابدا عايز ورق زياااده
وصوتو بدأ يعلى ويعلى ويعلي لغيت برضو ما كان حيعفصنا كلنا
ووشه بدأ يحمر
فقالوله اهدى يا بني حنجيب رئيس اللجنه
وفعلا جه رئيس اللجنه وقله انت عندك حق مفيش امتحانات نص السنه تبقي 4 ورقات بس دي ورق اجابه بتاع الميد تيرم
وطلع ان الواحد لما يبقي عايز ورق زيااااده يعمل ايـــــــــــــــه؟
ايوااان شاطرين
يزعــــــــــــــــــــــق